معد أورفلي
الفنان "معد أورفلي" لم يخرج عن زمانه ومكانه بل بقي يلون
الزمان والمكان بكل صدق وإيمان، فتجربته هي استمرار لتجارب من سبقوه وهي أساس لمن
سيتابع في خط الرسوم الزخرفية والإسلامية.
**امتدت تجربتي التشكيلية حوالي /47/ عام، كانت دراستي وبحثي في الفنون المعمارية والزخارف العربية الإسلامية القديمة بما فيها من إعجاز فني غني في العمارة والفنون الزخرفية التي تدخل في مجالات كثيرة في حياتنا، وساعدني فيها دراستي الأكاديمية للفنون الزخرفية، وكذلك التحاقي بمدرسة تحسين الخطوط العربية في "القاهرة" حيث حصلت بعد أربع سنوات على شهادة دبلوم بالخط العربي عام /1960/ وكان لذلك أثره الكبير في الاستفادة من الخط العربي وسبر أغوار قواعده الدقيقة، وإن لم أمارس مهنة الخط كتابة وتفرغاً، حيث يحتاج إلى استمرارية دائمة في الكتابة ومرونة اليد والفكر.
**امتدت تجربتي التشكيلية حوالي /47/ عام، كانت دراستي وبحثي في الفنون المعمارية والزخارف العربية الإسلامية القديمة بما فيها من إعجاز فني غني في العمارة والفنون الزخرفية التي تدخل في مجالات كثيرة في حياتنا، وساعدني فيها دراستي الأكاديمية للفنون الزخرفية، وكذلك التحاقي بمدرسة تحسين الخطوط العربية في "القاهرة" حيث حصلت بعد أربع سنوات على شهادة دبلوم بالخط العربي عام /1960/ وكان لذلك أثره الكبير في الاستفادة من الخط العربي وسبر أغوار قواعده الدقيقة، وإن لم أمارس مهنة الخط كتابة وتفرغاً، حيث يحتاج إلى استمرارية دائمة في الكتابة ومرونة اليد والفكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق